recent
أخبار عاجلة

أصل الحكاية ايه ؟

الصفحة الرئيسية



بقلم .. عادل شلبى الكلمة الطيبة وما أدراك ما الكلمة الطيبة التى تبنى وتعمر وتنشر كل تقدم ونهوض لكل البشرية وهى من أعمال الصالحين المصلحين فى كل زمان ومكان فقديما رأينا ما فعلته الكلمة الطيبة من أفعال وأفاعيل مازالت أثارها فى كل العالم منارات تنير كل زمان ومكان على أرض المعمورة أصل الحكاية أيه ؟ والكلمة الطيبة فى مقابلها وضدها الكلمة الخبيثة الصادرة من نفوس هى الأخبث على مر العصور فهى جينات خبيثة متوارثة من أعمالهم غير الصالحة التى توارثوها جيل بعد جيل من أجل القضاء على الجنس البشرى بالقضاء على الكلمة الطيبة فنحن قد تربينا على قيم ومبادىء سامية ألا نتطرق الى مالا يعنينا من أحاديث تحتوى على مثل هذه الكلمات الخبيثة التى تهدم المجتمع وكل المجتمعات وتنشر كل فساد فكرى يتبعه سلوك هو الأفسد على مر التاريخ ومازلنا نعانى كما عانا المجتمع البشرى فى كل الكرة الأرضية من حربين عالميتين نتيجة معتقد هو الأفسد على مدار التاريخ البشرى فكانت النتيجة تأخر نهوض المجتمع البشرى وظهور الكثير من الظواهر الاجتماعية الهدامة وكل هذا نتيجة الكلمة الخبيثة النابعة من نفوس حاسدة حاقدة وكلما وجدوا نهوض العرب وخاصة مصر رائدة العالم العربى كلما زاد حقدهم وحسدهم وخوفهم من القادم نتيجة تقدم العرب واتحادهم لذلك نجد النكرات على منابر الغرب الاعلامية يبثون كلماتهم الخبيثة الضالة المضلولة من أجل بث الفتن والمنازعات بين المجتمع العربى وخاصة فى مصرنا التى تتقدم وتنهض على أيدى خير أجناد الأرض فى كل المجالات التى ستنقل مصر وكل الوطن العربى الى وحدة واحدة هى الأقوى فى كل العالم بما أنعم الله علينا من لغة واحدة ومعتقد واحد وثقافة واحدة تؤدى الى تحضر وتقدم ونهوض لكل البشر على وجه هذا الكوكب هذه الخلافات لا تعنينا فى شىء يذكر سفهاء يفتعلون المشاكل وأغبياء يقعون فيها وهنا يأتى دور العقلاء فى عدم الاهتمام بكل ما يصدر لنا من الغرب من أجل تعطيل المصيرة الواجبة علينا من سنوات كان الغرب السبب الرئيسى فى تعطيلها ومحاربة كل حكامنا السابقين فى المضى الى النهوض والتقدم والوحدة والاتحاد ومازالوا يفعلون الأفاعيل من أجل تأخيرها والقضاء عليها ولكننا جميعا نعى ونعلم ما يرمى اليه هؤلاء الخبثاء ولا نتعامل معهم كما يتعاملون معنا بخبث بل نعما من أجل السلام ومن أجل الوصول الى الغاية التى أمرنا بها المعتقد وهى العمل والعمل والعمل من أجل الانتاج الذى سيزيدنا قوة ووحدة واتحاد فى اتحاد العرب قوة لا تقهر وستقضى على كل مخططات الغرب وسينقلب عليهم كل حقدهم وحسدهم وكل مخططاتهم حسرات عليهم وهذا ما يحدث فى هذه الأيام فى كل الغرب الأيام القادمة ليست للغرب وانما عليهم ناتج أعمالهم وما قدموه لكل العالم من غطرسة وكبر ومحاربة لكل دول العالم من أجل مصالحهم فالعمل الطيب لا يأتى الا بطيب والكلمة الطيبة لا تأتى الا بكل ما هو طيب من عمل وأعمال تثمر كل نهوض وتقدم وتحضرلكل المجتمع المصرى والاقليمى والعالمى على حد سواء أصل الحكاية عدم الاهتمام بهؤلاء الضالين المضلولين الذين يحاربون الله ورسوله ويحاربون كل حق فهم الخاسرون لا محالة يريدون ليطئوا نور الله والله متم نوره ولو كره الكافرون صدق الله العظيم ومتارجة السفيه بلا جواب أشد عليه من الجواب كما علمنا نعتقدنا الصادق الحق صانع كل حضارة وتقدم على مر العصور الى المنتهى .

google-playkhamsatmostaqltradent